التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

نظريات الاعلام

  الـنـظـــــــــــــــــــــــريـة المسئولية الاجتماع a ية الليبرالية (التحررية) الشيوعية السوفييتية السلطوية مجـــــــالات المـــــــقــــــــارنـــــــــة متى ظهرت وتطورت ظهرت في الولايات المتحدة في القرن العشرين تم تبنيها في انجلترا بعد عام 1866 وفي الولايات المتحدة الامريكية، وتطورت في الدول الغربية والدول المؤيدة لها في الاتحاد السوفييتي بعد 1917 وانتشرت في شرق اوروبا والدول الشيوعية. انحصرت بعد انهيار الاتحاد السوفييتي في دول قليلة مثل كوريا الشمالية وكوبا والصين في إنجلترا في القرنين السادس عشر والسابع عشر. ولا زالت تمارس في النظم الدكتاتورية الحديثة وأمريكا اللاتينية الفلسفة التي تقوم عليها كتابات هوكنج، وتقرير لجنة حرية الصحافة، ومواثيق الشرف الاعلامية والممارسات الصحفية كتابات ميلتون ولوك وميل وفلسفة العقلانية والحقوق الطبيعية الفكر الماركسي – اللينيني – الستاليني، مختلطا بفلسفة هيجل وفكر القرن التاسع عشر في روسيا فلسفة السلطة المطلقة للملك أو لحكومة الملك أو ال
آخر المشاركات

كتاب نظريات التأثير الاعلامي

اضغط على الصورة للمرور الى الكتاب

نماذج الاتصال

مفهوم النموذج في الاتصال: 1-التعريف اللغوي: نجد أن كلمة النموذج تعني التصغير الدقيق لشيء معين بهدف توضيح هذا الشيء فهو بهذا المعنى خطة أو رسم . أو هو المحاكاة الدقيقة للظاهرة محل الدراسة بقصد معرفة تأثير المتغيرات على بعضها البعض و الوصول الى النتائج المقصودة. 2-التعريف الاصطلاحي: يعرفه ديوتش على أنه: "عبارة عن بناء من الرموز و القوانين العامة التي يفترض أن تماثل مجموعة من النقاط ذات الصلة ببناء قائم أو بعملية ما " و عملية الاتصال من العمليات التي تستدعي استعمال فكرة النموذج لكونه علما من العلوم البينية. نماذج الاتصال تطور دراسات نماذج الاتصال (1):    عملت نماذج الاتصال على الاستفادة من العلوم الانسانية كالاجتماع والفيزياء واستفادة منها علوم الاحياء والطب والهندسة  وهذه  النماذج يمكن تطويرها عبر ثلاث مراحل :   المرحلة الاولى :   وتسمى مرحلة التركيز على القائم بالاتصال او المرسل او مرحلة الفعل وهي تمثل تركيز المرسل على المستقبل وامتدت من عام 1890 الى اوائل الخمسينيات وهي تسعى الى اقناع المتلقي والتركيز على الاتصال الشخصي وهي تتمثل بـ:

عناصر العملية الاتصالية

عناصر العملية الاتصالية :         أن النظر إلى الاتصال كعملية مشاركة، يعني أن الاتصال لا ينتهي بمجرد أن تصل الرسالة من المصدر (المرسل) إلى المتلقي (المستقبل)، كما يعني أن هناك العديد من العوامل الوسيطة بين الرسالة والمتلقي، بما يحدد تأثير الاتصال؛ من جهة أخرى فأن كلا من المرسل والمتلقي يتحدث عن موضوع معين أو موضوعات معينة فيما يعرف بالرسالة أو الرسائل، ويعكس هذا الحديث ليس فقط مدى معرفة كل منها بالموضوع أو الرسالة، ولكن أيضا يتأثر بما لديه من قيم ومعتقدات، وكذلك بانتماءاته الاجتماعية الثقافية، مما يثير لديه ردود فعل معينة تجاه ما يتلقاه من معلومات وآراء، ويحدد أيضا مدى تأثره بهذه المعلومات والآراء.  في هذا الإطار المركز تطورت النماذج التي تشرح وتفسر عملية الاتصال بعناصرها المختلفة، حيث ظهر في البداية النموذج الخطي أو المباشر الذي يرى أن تلك العناصر هي: المرسل والرسالة والمستقبل، ولكن الدراسات التي أجريت منذ الأربعينيات، من القرن الماضي، بينت مدى قصور ذلك النموذج، وحطمت النظرية القائلة بأن لوسائل الإعلام تأثيراً مباشراً على الجمهور.  لقد ظهرت العديد من النماذج والتي تطورت

قائمة المقبولين للامتحان الكتابي للمدرسة الوطنية للادارة

قائمة المقبولين للامتحان الكتابي للمدرسة الوطنية للادارة  للاطلاع انقر الرابط :               http://www.ena.dz/pdf/pdfconcours2015/liste2015fr.pdf

" الإشـاعـــات..غــاياتـها وأساليــب مـواجهتهـا "

" الإشـاعـــات..غــاياتـها وأساليــب مـواجهتهـا " تعتبر الإشاعة(Romour) ظاهرة اجتماعية قديمة ،وليست وليدة اليوم،لازمت الحياة البشرية على الأرض،واتخذت عدة أشكال عبر التاريخ الإنساني،وتطورت بتطور المجتمعات،متلازمة مع حركة الصراع والنزاع والاختلاف،ومصاحبة للأطماع الاقتصادية والعسكرية،ومرافقة للتغيرات الاجتماعية والتحولات السياسية والثقافية،غير أنها أكثر شيوعا وانتشارا مع الحملات العسكرية والحروب،وخاصة اذا كان ذلك احتلالا وليس استعمارا. وإذا كانت الشائعة مستمدة من الفعل الثلاثي"شاع" فان الإشاعة من الفعل الرباعي"أشاع" وتعني أنها محمولة ومنقولة بواسطة أفراد متطوعين او مكلفين وبالوسائل والأساليب المختلفة التي تجعل منها مادة سهلة الانتشار، سريعة التأثير،فهي تنطلق من جزء من الواقع او خبر او حديث بعيدا عن المصدر او الشكل الذي قيلت فيه وتلوكها الألسن وتتناقلها الأفواه ووسائل الاتصال التقليدية في الحياة اليومية الاجتماعية،ولذلك تستخدم الشائعة(أحيانا) في قياس الرأي العام،فهي عبارة عن استطلاع رأي يتعرف المهتمون من بثها ونشرها وتداولها على طبيعة اتجاه الرأ